بتاريخ 31/ 10/ 2024م كنت أتابع البث المباشر للمزاد في نادي الصقور، ومن حسن حظي أنه كان من ضمن الصقور، صقر من فرسان، طرحه اثنان من أبناء فرسان وهم علي إبراهيم سهيل وأحمد موسى عقيلي، وحملاه من هناك إلى النادي الجميل، هذا النادي الذي تأسَّس بأمر ملكي رقم أ/ 298 بتاريخ 26/ 10/ 1438هـ بهدف الحفاظ على موروث الصقارة الأصيل، وترسيخ مفاهيمها وقيمها البيئية والثقافية والاقتصادية، تحقيقاً لمستهدفات رؤية 2030، وتعزيزاً لهويتنا الوطنية، وكان على رأس هذا الكيان الفخم، صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان يحفظه الله، ولي العهد، رئيس مجلس الوزراء، مشرفاً عاماً عليه، ويرأس مجلس إدارته سمو الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف وزير الداخلية.
جمال المكان كان مذهلاً، جمال النظام كان رائعاً، جمال الأداء كان شيئاً خرافياً، كان روحاً تتنفس المكان الذي يحمل بين أركانه موسيقى فاخرة لصوت دافئ وحفلة.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة المدينة