انتقدت اللجنة الأولمبية الجزائرية "الهجمات المستمرة التي لا أساس لها" على إيمان خليف، بعد أن أظهر "تقييم طبي مسرب غير مؤكد"، أن اللاعبة الحائزة على الميدالية الذهبية في الملاكمة في أولمبياد باريس لديها كروموسومات ذكورة.
وقالت اللجنة الأولمبية الجزائرية في بيان: "تهدف هذه الهجمات، التي غالبًا ما تستند إلى مزاعم لا أساس لها، إلى تشويه صورة رياضية جلبت الشرف لأمتنا على الساحة الدولية".
وأضافت: "نحن ندين بشدة هذه المحاولات لزعزعة الاستقرار، والتي لا مكان لها في عالم الرياضة".
وردّ الطبيب جاك يونغ، اختصاصي الغدد الصماء في مستشفى بيستر في باريس والذي ورد أنه شارك في التقرير الطبي المزعوم، خاصة وأن اسمه كان يستخدم لنشر معلومات كاذبة وأجندة معادية للمتحولين جنسياً.
واستنادًا إلى تقييم طبي مسرب كتبه يونغ واختصاصية الغدد الصماء الجزائرية، سمية فضالة، أوضح التقرير الأصلي على موقع فرنسي غير معروف كيف خضعت خليف لفحص التصوير بالرنين المغناطيسي والاختبار الجيني، والذي من المفترض أنه كشف عن وجود اختلاف في النمو الجنسي (DSD) لدى XY. غالبًا ما يتم الخلط بين النساء المصابات ببعض DSDs بشكل خاطئ والنساء المتحولات جنسياً.
وأظهرت لقطة شاشة من التقييم، والتي تم تجاهلها في التقرير الفرنسي الأصلي، أن الأطباء، يونغ وفيدالا، حكموا على خليف بأنها أنثى......
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من إرم سبورت