عزز تقرير التوظيف الضعيف لشهر أكتوبر الماضي احتمالات اتجاه مسؤولي بنك الاحتياطي الفيدرالي الأميركي لتخفيض أسعار الفائدة بمقدار ربع نقطة مئوية خلال اجتماعهم، وزيادة فرص مواصلة تخفيض تكاليف الاقتراض.
ارتفعت كشوف الأجور غير الزراعية بمقدار 12 ألفاً فقط أكتوبر المنصرم، لكن الأرقام تأثرت على الأرجح بإعصارين وإضراب كبير في شركة "بوينغ"، وفق مكتب إحصاءات العمل.
كما أن التوظيف في أغسطس وسبتمبر الماضيين كان أضعف من التقديرات السابقة، في حين استقرت نسبة البطالة في الولايات المتحدة عند 4.1%.
هذا المحتوى مقدم من اقتصاد الشرق مع Bloomberg