ما الفرق بين بيئة أعمالنا و بيئة عمل الشركات العالمية ؟ أي كيف يكون التجسيد المعرفي و المهاراتي للإدارة عمليا و سلوكيا و هذا صراحة ما لا تجده واضحا و جليا في الكتب أو الأكاديميات وبداءا من القراءة الكتب العملية ثم من متابعتي لبعض الأفلام الوثائقية و السينمائية عن الإدارة في الشركات الكبرى وهو ما قادني لزيارة نيويورك ( Wall street) وواشنطن و حتى الأحياء والأسواق هناك ليس سياحيا في هذه المرة بل بهدف إسقتصاء أمور الشركات العالمية و البيئة التي تعيشها و كيف تحقق المليارات حتي بلغ بعضها أن قيمها السوقية و أصولها بلغت ترليونات أو تقترب من ذلك.
كنت أستجدي أدق التفاصيل لأرى وبإختصار ما تملكه هي وما لا نملكه أو بالأصح ما تعيه و ما لا نعيه إداريا؟ وو جدت أن ذلك يكمن في الأسبقة Proactivity لفريق العمل و الإدارة بدرجاتها .
الأسبقية Proactivity التي كتب عنها الكثير و شرحت عديدا و لها دورات تدريبة و أيضا كانت شعار لحملات التحفيز و الكثير من ذلك
وفعلا إنشائيا ومعرفيا نحن ملمين بها وبمفاهيمها ولكن بعد.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة عاجل