رغم الانتقادات التي وجهها الرئيس المنتخب دونالد ترامب خلال حملته الانتخابية لقانون الرقائق والعلوم الذي أقرته إدارة بايدن، إلا أن الخبراء يرون أن إلغاءه أمر غير مرجح. ويهدف هذا القانون إلى تعزيز قطاع تصنيع الرقائق في الولايات المتحدة عبر تقديم حوافز للشركات لبناء مصانع محلية، مما أثار الجدل خلال الأسابيع الأخيرة من الحملة الانتخابية بسبب تكاليفه الباهظة.
يعد قانون الرقائق والعلوم، الذي وقعت عليه إدارة بايدن في أغسطس 2022، جزءًا من جهود واسعة النطاق لتعزيز التنافسية الأميركية في قطاع أشباه الموصلات، خاصة في مواجهة الصين. وقد خصصت الحكومة الأميركية ما يقارب 53 مليار دولار لدعم الشركات المصنعة لأشباه الموصلات. وشجع هذا الدعم شركات آسيوية مثل تايوان لصناعة أشباه الموصلات (TSMC) و سامسونغ الكورية على الاستثمار في الولايات المتحدة.
خلال إحدى مقابلاته المطولة مع المذيع جو روغان في أكتوبر، وصف ترامب.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من أريبيان بزنس