تتواصل الأصداء الطيبة للقاء الأسرة الإعلامية الإماراتية التي اجتمعت يوم الاثنين الماضي في ملتقى رواد الإعلام الإماراتي، بدعوة كريمة من معالي عبدالله بن محمد بن بطي آل حامد، رئيس المكتب الوطني للإعلام، رئيس مجلس إدارة مجلس الإمارات للإعلام.
أصداء طيبة مباركة تشهد لمعاليه بحرصه الدائم وسعيه الدؤوب لتحقيق إضافة نوعية لإعلامنا، تليق بالمكانة الرفيعة التي تحققت للإمارات، دولة الخير والمحبة، في ظل قائد المسيرة المباركة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وقد حرص معاليه على نقل تحايا سموه وقيادتنا الرشيدة للحضور، مؤكداً تقديرها وتثمينها «الدور الحيوي الذي يضطلع به الإعلام الوطني في نقل الحقيقة، وتعزيز القيم الوطنية وترسيخ الهوية الإماراتية». وكذلك «اعتزازها بجهود الإعلاميين في توثيق مسيرة التقدم والتنمية الشاملة التي تشهدها الدولة، ودورهم البارز في نقل إنجازات الإمارات إلى العالم بأسلوب مهني وموضوعي يعكس الصورة الحقيقية للإمارات وشعبها».
الواقع أن الجميع يشهد لمعاليه بهذا الحرص على الحوار البناء، ففي كل اللقاءات التي تجمعنا بمعاليه، لا يطلب منا سوى الحديث بصراحة وشفافية تامة حول كل ما يؤرقنا كإعلاميين وكُتَّاب، وما يحقق الغايات والأهداف السامية لرسالة الإعلام الإماراتي. في حديث معاليه مع الجميع تشعر بمدى قربه.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الاتحاد الإماراتية