مع الانتشار الواسع لاستخدام الذكاء الاصطناعي، تظهر مخاطر الاعتماد عليه دون مراجعة أو تمحيص. فعلى الرغم من كونه «ذكاء» تقنياً، إلا أنه قد يقدم أحياناً معلومات غير دقيقة، ويرتكب أخطاء تُعرف بـ«الهلوسة»، حيث يولد استجابات خاطئة أو خارج السياق، أو حتى يقدم شهادات زائفة حول أحداث تاريخية. هذا التناقض بين التوقعات العالية من الذكاء الاصطناعي وبين أخطائه المحتملة يثير تساؤلات حول مدى موثوقيته والحاجة المستمرة لمراقبة نتائجه وتحريرها.
ورغم جهود المطورين لتحسين قدرات الذكاء الاصطناعي، إلا أن الاعتماد على بيانات عامة قد يؤدي إلى إجابات غير دقيقة، مما يدفع المستخدمين إلى تحرير المحتوى المُنتج. وأظهر استطلاع من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، أن 41% من الطلاب يحررون المحتوى الذي ينتجه الذكاء.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة عكاظ