تظاهرت تسنيم بأنها مختطفة في سوريا مع صديقها أحمد للحصول على فدية مالية من عائلتها.
وقاما بتقييد يديها وعصب عينيها وأطلقا عليها النار تحت تهديد السلاح واتصلا بعمها لطلب فدية قدرها 15,000 دولار أمريكي.
وعندما أبلغ والدا تسنيم عن الحادث، قامت الشرطة بالتحقيق في الحادث، ونصبت كميناً لمركز الاتصال واعتقلت تسنيم وأحمد.
واعترفت تسنيم بأنها قامت بذلك بسبب وجود خلاف شخصي بينهما.
هذا المحتوى مقدم من الإمارات نيوز