شهد الاستثمار في قطاع الترجمة في السعودية نموا بنحو 30% خلال السنوات الـ5 الماضية، وذلك جراء الحاجة إلى الترجمة في قطاعات مختلفة أهمها السياحة والرياضة والترفيه، حيث تتزايد الحاجة إلى نقل ما يدور في السعودية من مشاريع سياحية ورياضية وترفيهية، وفق ما قاله لـ #الاقتصادية الدكتور وليد الصبحي رئيس مجلس جمعية إدارة الترجمة.
الصبحي أكد العمل على تعزيز مكانة السعودية كمركز عالمي للترجمة والتواصل، منوها بأن قطاع الترجمة انتعش جراء المشاريع الحيوية في البلاد.
وتشهد السعودية خصوصا فعاليات رياضية عدة من بينها بطولات تنس عالمية ومنافسات كأس سوبر من الدوريات الـ5 الكبرى، كما استقطبت البلاد 17.5 مليون سائح دولي في الأشهر الـ7 الأولى من هذا العام، بزيادة 10% على أساس سنوي.
الرياض احتضنت أعمال ملتقى الترجمة.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الاقتصادية