سألني صديقي: هل ماتت أُمُّك #لولوة_العجلان؟!
فقلت: كلَّا؛ وألف كلَّا، لم تمت.! إنَّها ساكنة في وجداني، ووصاياها توجِّهني في خطوة من خطوات حياتي..
في ذلك قلتُ هذه الأبيات:
أُمِّي مَعِي دائمًا فِي البالِ سكنَاهَا
حتَّى وإنْ رحلتْ؛ تبقَى وصَايَاهَا
حديثُهَا العذبُ فِي قلبِي أردِّدهُ
واستَقِي العزمَ من أحلَى سجَايَاهَا
أُمِّي هنَا.. لمْ تزلْ في عمقِ ذاكرتِي
تعطِي ولمْ تنقطعْ عنِّي عطَايَاهَا
أُمِّي مَعِي.. هَا هنَا تحكِي وتدفعنِي
إلَى العُلا، هكذَا كانتْ حكَايَاهَا
تُوزِّعُ النُّصحَ فِي وعيٍ.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة المدينة