حول أزمة بنيوية تعانيها بريطانيا، نشرت "أوراسيا ديلي" المقال التالي:
على خلفية الأزمة البنيوية التي غرقت فيها بريطانيا، هناك مزيد من المدن في البلاد في حالة ركود، كما جاء على الباحث السياسي مالك دوداكوف، في قناته على Telegram.
الوضع في بريطانيا - مع الركود الاقتصادي، وإغلاق الصناعات، وإفلاس المزارعين- يزداد سوءا. ويتأثر بشكل خاص سكان المناطق التي تعاني الركود، حيث الوضع مؤسف بالفعل. والآن، تصبح الأمور "أفضل".
برمنغهام مثال على ذلك. كانت المدينة الثانية في بريطانيا، ذات يوم، رمزًا لمعجزة صناعية وكانت تعيش مثل باريس. ثم غادرها الإنتاج، وبدأ يتحول إلى ديترويت. أعلنت برمنغهام إفلاسها في العام 2023، ما أدى إلى تسريع تراجعها بشكل كبير.
إن قيادة حزب العمال في برمنغهام غارقة في الفساد.. وقد حوكم رئيس بلديتها السابق بتهمة رشوة الناخبين؛ وغمرت المدينة أفواج.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من قناة روسيا اليوم