قالت مصادر لـ"تايمز أوف إسرائيل" إن مسؤولين في إدارة دونالد ترامب حذرا الوزراء الإسرائيليين من افتراض أن الرئيس المنتخب سيدعم ضم إسرائيل للضفة الغربية. وقال أحد المسؤولين الإسرائيليين إنه في اجتماعاتهم الأخيرة مع العديد من كبار الوزراء الإسرائيليين، لم يستبعد مستشارو ترامب السابقون إمكانية دعم الرئيس المنتخب لهذه الخطوة، لكنهم أكدوا أنه لا ينبغي التعامل معها على أنها "نتيجة حتمية".
ووفقا لمسؤول ثان فإن هذه الخطوة المثيرة للجدل ستواجه رد فعل شديد من حلفاء الولايات المتحدة في الخليج، مثل السعودية والإمارات، والتي يمكن أن يعتمد عليها ترامب من أجل معالجة أهداف السياسة الخارجية الأكثر إلحاحا، مثل "مكافحة العدوان الإيراني، والتنافس ضد الصين، والتوصل إلى اتفاق لإنهاء الحرب في أوكرانيا".
وكشف عذا المسؤول أن أحد مساعدي ترامب السابقين قال لوزير إسرائيلي إن إدارة ترامب الثانية لن تدعم تطبيق السيادة الإسرائيلية على المستوطنات "بمعزل عن أي سياق"، تماما كما لم تفعل ذلك في عام 2020.
فبعد أن رفضت السلطة الفلسطينية فورا اقتراح ترامب لعام 2020.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من قناة روسيا اليوم