لا تزال المباراة المرتقبة بين المنتخبين الفرنسي والإسرائيلي في دوري الأمم الأوروبي على ملعب «ستاد دو فرنس»، الخميس، حديث الإعلام، خصوصاً بعد الأحداث التي حصلت، الأسبوع الماضي، في أمستردام بعد انتهاء مباراة أياكس ومكابي تل أبيب. وصرح بنجامين حداد، الوزير المفوض لشؤون أوروبا، الثلاثاء على قناة «سي إن إن نيوز» قائلاً: «اللاعبون والمشجعون الإسرائيليون مرحَّب بهم في باريس». ورغم الأجواء المتوترة، سيحضر ما بين 100 إلى 150 مشجعاً إسرائيلياً في استاد فرنسا، هذا الخميس، لمباراة ضد فرنسا، وفقاً لتأكيدات صحيفة «لو باريزيان». ومن المتوقع أن يجلس المشجعون في منطقة مخصصة داخل الاستاد، وستجري مرافقتهم من قِبل قوات الأمن طوال الوقت. ولن يُسمح إلا للأشخاص الذين اشتروا تذاكرهم من خلال الاتحاد الإسرائيلي بالدخول إلى هذه المنطقة، ولكن ذلك لم يمنع بعض المشجعين الآخرين من شراء التذاكر عبر منصة الاتحاد الفرنسي لكرة القدم.
ورغم توصيات السلطات الإسرائيلية، قرر هؤلاء المشجعون تجاهلها. وكان مجلس الأمن القومي الإسرائيلي قد نصح.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الشرق الأوسط - رياضة