تجديد الخطاب الديني

تجديد الخطاب الديني ضرورة ملحة وليس مجرد رفاهية ثقافية. كثير من الملحدين يكتبون على معرفاتهم على مواقع السوشيال ميديا؛ بأنهم ملحدون من خلفيات مسلمة «بغض النظر عن التيار الذي كانوا ينتمون إليه». هؤلاء الشباب، والفتيات لم يلحدوا بسبب نظرية التطور، ولا بسبب الانفجار العظيم لأن هذه النظريات العلمية؛ يتم تجاهلها في أغلب الدول العربية؛ بل أحياناً يُذهب إلى أبعد من ذلك؛ وهو التحريم! وليس سبب بروز ظاهرة الإلحاد؛ انتشرت كتب الإلحاد لأنه لا يوجد شيء اسمه: كتب لنشر الإلحاد. وكذلك هذه الظاهرة؛ لم تغذها كتب الفلسفة والفلاسفة لأنها ليست منتشرة بل هي ممنوعة في أكثر الدول العربية. هؤلاء الشباب والفتيات، ألحدوا بسبب الخطاب الديني المتزمت، المتشدد، المتطرف، المتخلف، الذي لم يعد يتماشى، ولا يتماهى مع العقل، ولا الحياة الإنسانية البسيطة. فخذ مثالاً جوال الكاميرا في بداية ظهوره؛ كان محرماً ويتم الكشف عن أجهزة الجوال ومن ثم كسر الكاميرا بحجة التحريم! أيضاً، لا ننسى في مطلع التسعينيات الفتاوى والخطب الرنانة عن أن.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من صحيفة الوطن السعودية

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من صحيفة الوطن السعودية

منذ 9 ساعات
منذ 10 ساعات
منذ 10 ساعات
منذ 11 ساعة
منذ 10 ساعات
منذ 11 ساعة
صحيفة عكاظ منذ 3 ساعات
صحيفة سبق منذ 11 ساعة
صحيفة الشرق الأوسط منذ 8 ساعات
صحيفة الاقتصادية منذ 9 ساعات
صحيفة الشرق الأوسط منذ 11 ساعة
صحيفة سبق منذ 7 ساعات
صحيفة سبق منذ 18 ساعة
صحيفة عكاظ منذ 3 ساعات