من الجيد أن نشارك المصابين بالسكري الاحتفال بيومهم العالمي بباقة من الحب الصحية كأقل ما يمكن فعله، ورب ضارة نافعة لهم في أن يمنحهم هذا المرض عزيمة التكيف مع نمط حياة صحي أفضل.
لا يكاد يخلو منزل من شخص مصاب بمرض السكري يستحق الدعم، يستحق أن تصافحه بمبادرة تثري جانبه النفسي بالتحفيز، والتأكيد على أنه رغم التحديات التي يفرضها، لا يعني السكري نهاية المطاف بل يمكن تحويله إلى صديق من خلال المعرفة، والدعم، واتباع أسلوب حياة صحي.
وعلى الجانب العلمي، تستمر المبشرات بتقدم في علاج المرض، إذ حققت بعض البحوث أخيراً خطوات واعدة في تطوير علاجات السكري، آخرها ما كشفه فريق من جامعة جنيف السويسرية؛ إذ أثبت أن خلايا بيتا المنتجة للإنسولين، قادرة على تنظيم نسبة السكر في الدم والتحكم بحساسية الإنسولين بمفردها، دون الحاجة إلى خلايا أخرى. يمثل هذا الاكتشاف تطوراً مهماً في إمكانية توليد تجمعات من خلايا شبيهة بخلايا بيتا، مما يمهد الطريق لعلاجات تعتمد على الخلايا الجذعية التي تتمايز في المختبر أو على إعادة برمجة خلايا أخرى لتصبح منتجة للإنسولين.
في اليوم العالمي للسكري، 14 نوفمبر، دعونا نعمل جميعاً لدعم أحبائنا المصابين بمرض السكري، سواءً بتقديم الرعاية أو.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة عكاظ