لا يزال الهولندي ماتياس دي ليخت، مدافع مانشستر يونايتد، يشعر بالحزن والاستياء إزاء إقالة مواطنه إريك تين هاغ من تدريب الفريق، الشهر الماضي، بينما لم يخفِ انزعاجه وهو يتحدث عن قرار ركلة الجزاء التي ارتكبها في مباراة وست هام وكلفت مواطنه الإقالة من منصبه في نهاية الأمر.
وفي المواجهة التي جمعت بين المان يونايتد ووست هام، أظهرت مراجعة طويلة أجراها حكم الفيديو المساعد أن دي ليخت اصطدم بداني إينجز لاعب وست هام، وهو القرار الذي انتهى بحصول الأخير على ركلة جزاء ضمنت له الفوز 2-1 في اللحظات الأخيرة.
وعقب تلك الخسارة، وهي الرابعة في 9 مواجهات، حتى ذلك الوقت، أُقيل تين هاغ من مهامه في اليوم التالي.
وقال دي ليخت للصحفيين في هولندا، اليوم الأربعاء، حيث يستعد لخوض مباريات دوري الأمم الأوروبية مع منتخب بلاده: "في العادة، أنتقد نفسي دوما ويمكن أن أنزعج من أشياء لا أفعلها جيدا، لكن هذا لم يكن خطأ مني".
وأضاف المدافع الهولندي: "لا أستطيع لوم نفسي على ذلك، لجنة الحكام في الدوري.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من إرم سبورت