في ظلِّ تحولات دولية وإقليمية متسارعة، تسعى الدول العربية والإسلامية إلى تعزيز تعاونها وتوحيد مواقفها لمواجهة التحديات المشتركة؛ التي تشمل قضايا سياسية وأمنية واقتصادية متزايدة التأثير على الاستقرار العالمي. وهنا تبرز القضية الفلسطينية والحرب على غزة ولبنان كأحد أبرز هذه التحديات؛ باعتبارها تمثّل جوهر الصراع ومسألةً محوريةً تتطلب موقفاً موحداً وجهوداً مشتركةً لضمان تحقيق العدالة والاستقرار في منطقة تشهد توترات غير مسبوقة.
ووسط هذه الأجواء، جاءت القمة العربية-الإسلامية غير العادية التي انعقدت في الرياض؛ لتعكس هذا التوجه عبر اتخاذ مجموعة من القرارات والخطوات العملية الهادفة إلى تعزيز العدالة الدولية.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة عكاظ