وقد يعكس اختيار ترامب لروبيو رغبة واضحة في تكليف الحكومة بأشخاص يدعمون السياسات الإسرائيلية بقوة. ويُعد روبيو من الأصوات التي لا تتردد في انتقاد الفلسطينيين ودعم تل أبيب دون تحفظ، إذ وصف عناصر حركة حماس بـ"الحيوانات الشرسة" وأكد دعمه الكامل للسياسات الإسرائيلية ضد الفلسطينيين. مما يثير تساؤلات حول مستقبل السياسة الخارجية الأمريكية في الشرق الأوسط.
فيما يلي خمس حقائق رئيسية عن روبيو:
مولود لعائلة مهاجرة وداعم لإسرائيل
وُلد ماركو روبيو عام 1971 في ميامي، فلوريدا، لعائلة من المهاجرين الكوبيين. عمل والده ساقيًا ووالدته خادمة في الفنادق. استغل خلفيته المهاجرة خلال حملاته الانتخابية للتأكيد على قيم "الحلم الأمريكي"، لكنه يُعرف اليوم بمواقفه التي تتماشى مع السياسات الإسرائيلية، مما جعله حليفاً بارزاً لتل أبيب.
محطات دينية متنوعة ولكن ثابتة في دعمه لإسرائيل
روبيو كاثوليكي، لكنه أمضى ست سنوات من طفولته في كنيسة يسوع المسيح لقديسي الأيام الأخيرة (المورمون) في لاس فيغاس. ورغم تنوع محطاته الدينية، إلا أن موقفه المؤيد لإسرائيل لم يتغير، مما جعله صوتاً قوياً.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من قناة يورونيوز