انتهت المواجهة الودية بين منتخب لبنان ومضيفه التايلاندي بتعادل سلبي في بانكوك، وذلك في إطار التحضيرات لاستكمال مشوار التصفيات المؤهلة لكأس آسيا 2027، التي من المقرر انطلاقها في شهر مارس (آذار) المقبل.
شكلت المباراة اختباراً حقيقياً للمنتخبين المصنفين في المستوى الأول من قرعة ملحق التصفيات المؤهلة للبطولة القارية (التي ستُجرى في 9 ديسمبر/ كانون الأول المقبل، في العاصمة الماليزية كوالالمبور).
وبدا واضحاً منذ انطلاق اللقاء سعي الفريقين إلى السيطرة على الكرة وصنع الفرص الهجومية، إلا أن التألق الدفاعي من الجانبين حال دون اهتزاز الشباك.
مدرب لبنان، المونتينيغري ميودراغ رادولوفيتش، اعتمد على تشكيل هجومي متنوع، بدأ المباراة بتشكيلة ضمت ستة لاعبين محليين وخمسة محترفين في الخارج، من بينهم الثنائي القادم من ألمانيا، حسين شكرون (جناح هانوفر)، ومالك فخرو (مهاجم دويسبورغ).
كما شهدت المباراة مشاركة المهاجم الشاب سامي مرهج، لاعب ديبورتيفو بيريرا الكولومبي، في أواخر الشوط الثاني، ليصبح بعمر 17 عاماً و11.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الشرق الأوسط - رياضة