كيفن ريد * ما الخطوات التي يمكن للشركات اتخاذها لتعزيز ممارسات الأمن السيبراني بين موظفيها؟
تشمل الإجابات ما هو أبعد من التوعية بالأساسيات.
يلخص تصريح حديث ورد في موقع «سايبر سيكيورتي ترايب» عن أحد المسؤولين التنفيذيين عن أمن المعلومات لم يكشف عن هويته يجسد الشكوك المحيطة بتأثير الشهر: ما زلنا نرتكب نفس الأخطاء الغبية التي كنا نرتكبها منذ 20 عاماً.
يواجه الأمن السيبراني في الإمارات، وفقاً لبيانات وحدة أبحاث التهديدات في أكرونيس، تحديات غير مسبوقة في ظل ارتفاع معدلات اكتشاف البرمجيات الخبيثة بنسبة 65.3% وزيادة التهديدات القائمة على عناوين URL بنسبة 36.9% في عام 2024. وعلى الرغم من الانخفاض الطفيف في عمليات الكشف عن برمجيات الفدية الخبيثة، إلا أن المخاطر المحتملة لا تزال مرتفعة، ما يشير إلى أن العديد من المؤسسات لا تزال عرضة للخطر. ويتطلب مشهد التهديدات المتطور يقظة مستمرة وتدابير أمن سيبراني قوية لحماية الشركات والأفراد في جميع أنحاء المنطقة.
هناك فجوة كبيرة بين المعرفة والسلوك. حيث تظهر البيانات الصادرة عن التحالف الوطني للأمن السيبراني أن المستخدمين الأصغر سناً - وخاصة جيل زد والألفية - هم أكثر عرضة للوقوع ضحية للجرائم السيبرانية من الأجيال الأكبر سناً، وذلك على الرغم من امتلاكهم لأساسيات الأمن السيبراني. حيث قد يؤدي الإحباط إلى تعقيد إجراءات الأمن عبر الإنترنت إلى إهمالهم للممارسات الأمنية السليمة، حيث يعبر الكثيرون عن أن الالتزام بالتدابير الأمنية أمر شاق.
من أجل سد الفجوة بين.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الخليج الإماراتية