لماذا يتجاهل الجنيه المصري حزمة من المؤشرات الإيجابية؟

استقر سعر صرف الدولار الأميركي عند مستويات مرتفعة أمام الجنيه المصري خلال تعاملات الأسبوع. وخلال التعاملات الماضية، لامس الدولار الأميركي أكبر مستوى له منذ القرارات الاستثنائية التي أعلنها البنك المركزي المصري في مارس الماضي.

تأتي مكاسب الدولار الأميركي على الرغم من العديد من المؤشرات الإيجابية التي أعلنتها الحكومة المصرية سواء على صعيد ملف المراجهة المرتقبة للشريحة الرابعة من برنامج التمويل مع صندوق النقد، ونفي الحكومة المصرية أي توجه لزيادة قيمة الشريحة، إضافة إلى التحسن الكبير في تحويلات المصريين العاملين بالخارج.

وفي تصريحات حديثة، قال رئيس الوزراء المصري، مصطفى مدبولي، إن بيانات البنك المركزي أشارت إلى أن تحويلات المصريين في الخارج ارتفعت بنهاية أغسطس إلى 2.6 مليار دولار مقارنة بـ 1.6 مليار دولار في أغسطس الماضي.

وأشار إلى أن تحويلات شهري "يوليو وأغسطس" بلغت 5.6 مليار دولار، وهو مؤشر إيجابي للغاية، مؤكدا أن الأمور تسير بصورة مستقرة. وشدد على أن الحكومة تعمل بكل جهد على توفير العملة، مشيرا إلى أنه يتابع بصورة مستمرة مع محافظ البنك المركزي لفتح جميع الاعتمادات والأمور تسير بصورة جيدة جدا.

في سوق الصرف، ووفق الإحصاء الذي أعدته "العربية Business"، فقد بلغ.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من قناة العربية - مصر

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من قناة العربية - مصر

منذ 6 ساعات
منذ 4 ساعات
منذ 52 دقيقة
منذ 3 ساعات
منذ ساعتين
موقع صدى البلد منذ 16 ساعة
موقع صدى البلد منذ 6 ساعات
صحيفة المصري اليوم منذ 12 ساعة
قناة الغد منذ 9 ساعات
صحيفة المصري اليوم منذ 6 ساعات
موقع صدى البلد منذ 6 ساعات
صحيفة المصري اليوم منذ 14 ساعة
صحيفة الوطن المصرية منذ 10 ساعات