قضت إدارة الرقابة الإدارية والمالية في فرنسا اليوم الجمعة بهبوط نادي أولمبيك ليون للدرجة الثانية ـ بشكل مؤقت ـ في نهاية الموسم الجاري بسبب تراكم ديونه وفق ما أكدته تقارير إخبارية.
وقالت صحيفة "ليكيب" (L'EQUIPE)، إن نادي ليون قد يعرف المصير ذاته، الذي انتهى عليه نادي بوردو، في يوليو الماضي عندما تم إنزاله إلى دوري الدرجة الثانية ثم الرابعة بسبب تراكم الديون ثم إفلاس النادي نهائيا وعدم إيجاد شركات جاهزة لشرائه.
ويظل قرار هبوط نادي ليون، مؤقتا حتى خلاص ديونه والخروج من أزمته المالية الكبيرة بحسب تقارير تحتفظ بها إدارة الرقابة المالية في فرنسا، لكن النادي سيكون ممنوعا في الآن ذاته من التعاقدات خلال فترة الانتقالات الشتوية المقبلة بداية يناير 2025.
وقالت صحيفة "ليكيب" إن سلطات الرقابة المالية في فرنسا أصدرت.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من إرم سبورت