Wadi Rum fly over...
% Buffered
00:00 / 00:00
تنتظر الكثير من دول العالم فترة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، الذي وعد بإنهاء الحروب والصراعات في العالم، خصوصا في غزة ولبنان وبين روسيا وأوكرانيا.
وأكد ترمب، خلال حملته الانتخابية، أنه لو كان موجودا لما اندلعت الحرب في غزة، وبين روسيا وأوكرانيا، وبعد انتخابه سيواجه الرئيس الجمهوري تحديا كبيرا لتنفيذ الوعود التي قطعها.
ويرى الدكتور طارق فهمي، أستاذ العلوم السياسية، أن من المبكر الجزم بأن فوز ترمب في الانتخابات الرئاسية الأمريكية، سيؤدي لتهدئة الأوضاع العالمية، خاصة في ظل تعقد الصراعات في المنطقة، مثل الأزمة في أوكرانيا، فضلا عن تأثير الدول الأوروبية التي ستظل على استعداد للتعامل مع أي تحركات قد تصدر عن إدارة ترمب الجديدة.
مهمة صعبة
ويقول طارق فهمي، في حديث خاص لـ الوئام ، إن تصريحات ترمب المتعلقة بهذه القضايا، والتي أطلقها في سياق حملته الانتخابية، لا تعكس الواقع الفعلي، مشيرا إلى أنه لا يمكن لترمب إيقاف صراعات العالم بضغطة زر .
ويضيف أستاذ العلوم السياسية أن التسويات والترتيبات الأمنية والاستراتيجية ستكون هي الأساس، وأنه في حال حدوث وقف لإطلاق النار في غزة، فإنه سيشمل أيضا مناطق أخرى، مثل جنوب لبنان.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الوئام