ترمب لن يسكت على «سَفَه» سموتريتخ وبن غفير

لا شك في أن دول العالم وخبراء السياسة والاستراتيجيا، باتوا مقتنعين بأن العالم بعد تنصيب الرئيس دونالد ترمب، في 20 يناير 2025، سيكون شيئاً آخر غير ما كان عليه طوال السنوات الأربع الماضية. ليس لأن ترمب أفضل من الرئيس الحالي جوزيف بايدن، وليس لأن الجمهوريين أفضل من الديموقراطيين، ولكن لأن أولويات الرئيس ترمب بالنسبة إلى قضايا العالم تختلف كلياً عما سعى الديموقراطيون إلى تطبيقه. ومعلوم أن لترمب مواقفَ واضحةً تجاه التغيّر المناخي، وتمويل حلف شمال الأطلسي، وضرورة وقف حربي غزة وأوكرانيا اللتين عجزت إدارة بايدن عن وقفهما، ووضع أسس جديدة للعلاقات التجارية والاقتصادية بين دول العالم. وربما لهذه الأسباب مجتمعة، أو لواحد منها، رحّب كثيرون بانتخاب ترمب لولاية.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من صحيفة عكاظ

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من صحيفة عكاظ

منذ 6 ساعات
منذ 6 ساعات
منذ 6 ساعات
منذ ساعتين
منذ 3 ساعات
منذ ساعتين
قناة الإخبارية السعودية منذ 16 ساعة
صحيفة الوطن السعودية منذ 12 ساعة
صحيفة سبق منذ 11 ساعة
صحيفة عكاظ منذ 6 ساعات
موقع سعودي منذ 14 ساعة
صحيفة سبق منذ 11 ساعة
صحيفة عاجل منذ 4 ساعات
قناة الإخبارية السعودية منذ 12 ساعة