كشف تقرير حديث عن أن القطب الشمالي المغناطيسي للأرض ينجرف نحو روسيا، تمامًا كما كان الحال منذ أوائل القرن التاسع عشر، ولكن بمعدل أبطأ بشكل ملحوظ، وفقًا لموقع "ديلى ميل"، وهو ما يعد أحد أغرب التحولات في المجال المغناطيسي للأرض.
ولا ينبغي الخلط بين القطب الشمالي الجغرافي، الذي يمثل أقصى نقطة في شمال العالم، والقطب الشمالي المغناطيسي هو الاتجاه الذي تشير إليه إبرة البوصلة.
وعلى النقيض من نظيره الجغرافي، فهو ليس موقعًا ثابتًا، بل يتغير استجابةً للنشاط المغناطيسي تحت قشرة الأرض، وفي تطور حير العلماء، تباطأت هذه الحركة المضطربة، الناجمة عن تحريك الحديد المنصهر، إلى حوالي 15 ميلاً في السنة، وذلك وفقاً للنموذج المغناطيسي العالمي، الذي يتتبع الأقطاب.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة اليوم السابع