مرة جديدة منزل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في قيسارية هدفٌ لهجوم، ولكن هذه المرة قد يكون الهجوم الذي حصل بقنبلتين ضوئيتين، من الداخل.
فالهجوم الجديد يؤكد أن أعداء نتنياهو موجودون في الداخل كما في الخارج، وهذا ما عبّرت عنه الكثير من الأصوات الإسرائيلية المستنكرة.
وبالتالي يجدد هذا الاستهداف المخاوف من دعوات التحريض والفوضى، ويطرح تساؤلات عن مدى تأييد سياسات نتنياهو وعن مستقبله السياسي.
في تفاصيل الهجوم، أعلنت أجهزة الأمن الإسرائيلية أن قنبلتين ضوئيتين سقطتا أمام منزل نتنياهو في مدينة قيسارية.
وقالت الشرطة وجهاز الاستخبارات الداخلية إن نتنياهو وأفراد عائلته لم يكونوا موجودين في المنزل عند وقوع الحادث الذي وصفته بالخطير.
وأعلن الأمن الإسرائيلي اعتقال 3 مشتبه بهم في إطلاق قنابل ضوئية على منزل نتنياهو، بينما ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" أن أحد المشتبه بهم هو ضابط احتياط رفيع في الجيش الإسرائيلي.
وفي هذا السياق، قال محرر الشؤون الإسرائيلية في "سكاي نيوز عربية" نضال كناعنة:
الحادثة تم تضخيمها، ما جرى إطلاقه قنابل ضوئية تستخدم في.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من سكاي نيوز عربية