تضع المملكة القضية الفلسطينية والأوضاع في لبنان في مقدمة اهتمامها، منطلقة من واجبها العربي والإسلامي الذي تضطلع به وتبذل من أجله الجهود الإنسانية والدبلوماسية، التي تسير بالتوازي بهدف نصرة القضايا العربية، والإسهام في مساعدة الشعوب جراء المعاناة التي يتكبدونها بسبب الحروب والصراعات، التي تسببت في أسوأ أزمة إنسانية.
ورغم الجهد الدبلوماسي المتمثل في القمم التي تستضيفها المملكة، والتنسيق الدولي عالي المستوى مع الدول الفاعلة والمؤثرة لإيقاف الحرب في غزة وصولاً إلى دولة فلسطينية، وحفظ سيادة وأمن لبنان؛ يأتي الجهد الإنساني الذي لم يتوقف.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة عكاظ