أصبحت شركات السمسرة في وول ستريت أكثر حذراً تجاه الأسهم الصينية، حيث تلقي الضغوط الانكماشية المستمرة والتوترات الجيوسياسية بظلالها على توقعات الأرباح في ثاني أكبر سوق للأسهم في العالم.
خفض استراتيجيو "مورغان ستانلي" توصيتهم للأسهم الصينية إلى تقليص طفيف في الوزن النسبي بمحفظة الاستثمار في هذه المنطقة، فيما قلصت مجموعة "غولدمان ساكس" المستوى المستهدف لمؤشر "إم إس سي آي الصين" حتى يعكس تأثير خلفية غير مواتية على مستوى الاقتصاد الكلي.
تمثل أحدث التوصيات تحولاً سريعاً عن موقف المجموعتين المتفائل من هذه السوق في أعقاب حملة تحفيز الاقتصاد الصيني التي أطلقتها بكين في سبتمبر. فقد انخفض مؤشر "إم إس سي آي الصين" بنحو 15% من الذروة التي بلغها مؤخراً مع فتور الحماس بشأن احتمال تدفق المزيد من الدعم الحكومي، كما أن فوز
كتب محللو "مورغان ستانلي"، ومن بينهم لورا وانغ، في مذكرة يوم الأحد: "نرى أن الفرصة محدودة وضعيفة في قيام الحكومة الصينية بضخ حزمة استباقية كافية من التحفيز المالي تستهدف الاستهلاك والإسكان في عام 2025.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من اقتصاد الشرق مع Bloomberg