زادت هزيمة بلجيكا 1-صفر أمام إسرائيل في دوري الأمم الأوروبية لكرة القدم، الأحد، الضغوط على المدرب دومينيكو تيديسكو، لكنه لا يزال يعتقد أنه الرجل المناسب لهذه الوظيفة.
وفازت بلجيكا مرتين فقط في آخر عشر مباريات دولية، وتجنبت فقط احتلال المركز الأخير في مجموعتها والهبوط من المستوى الأول بفضل المواجهات المباشرة مع إسرائيل.
وتعرَّض تيديسكو (39 عاماً) لانتقادات شديدة منذ خروج بلجيكا المخيب للآمال من بطولة أوروبا، ورغم أن الهزيمة في بودابست لم تساعد كثيراً في تخفيف الضغوط، فإن تيديسكو ظل إيجابياً بشأن منصبه.
وقال: «أثق في إمكاناتي. أثق في طاقمي المساعد واللاعبين. أثق في الأشخاص من حولي. أعلم مدى جديتي في العمل».
وتعرَّضت طريقة لعب بلجيكا المتواضعة لانتقادات شديدة طوال المباريات الست التي خاضتها في البطولة رغم تعهد تيديسكو باتباع نهج أكثر جرأة بعد الخروج أمام فرنسا في دور الستة عشر لبطولة أوروبا 2024 في يوليو (تموز) الماضي.
وقال تيديسكو للصحافيين: «بعد بطولة.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الشرق الأوسط - رياضة