وعلى الرغم من تسجيل خسائر تجاوزت [link] مليار دولار منذ عام 2020، فإن الشركة تواجه ديونًا مستحقة تتجاوز مليار دولار بحلول عامي 2025 و2026.
وفيما تحاول الشركة الحفاظ على استمرارية عملياتها، أكدت سبيريت لعملائها أن الحجوزات وبرامج المسافرين الدائمين لن تتأثر، مشيرة إلى أنها ستواصل تشغيل رحلاتها بشكل طبيعي. كما أعلنت عن تأمين استثمار بقيمة 350 مليون دولار من حملة السندات الحاليين، وتحويل 795 مليون دولار من ديونها إلى أسهم في الشركة المعاد هيكلتها. وستوفر هذه الترتيبات، إلى جانب قرض بقيمة 300 مليون دولار والنقد المتبقي لدى الشركة، الدعم اللازم لضمان استمرارية التشغيل خلال فترة إعادة الهيكلة.
ومع ذلك، تواجه سبيريت تحديات كبيرة. فبالرغم من زيادة عدد الركاب بنسبة 2% في النصف الأول من عام 2024 مقارنة بالعام السابق، إلا أن الإيرادات لكل ميل طيران شهدت انخفاضًا بنسبة 20% تقريبًا، مما أدى إلى تفاقم الخسائر. كما تزايدت تكاليف التشغيل، وخاصة المتعلقة بالعمالة، في ظل منافسة شرسة من شركات الطيران الكبرى التي بدأت تقديم خيارات اقتصادية مماثلة.
وعلى صعيد آخر، تسعى سبيريت إلى استعادة.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من قناة يورونيوز