كان فوز المنتخب الأميركي لكرة القدم 4-2 على جامايكا في مباراة إياب ربع نهائي دوري الأمم الكونكاكاف أحد الأهداف الكبيرة.
سجل كريستيان بوليسيتش الهدفين الأولين، وكان هدفه الافتتاحي تسديدة رائعة من منتصف الملعب. وسجل المهاجم ريكاردو بيبي هدفا واحدا في الساعة خلال الشهر الماضي، وسجل هدفا ثالثا. وسجل تيموثي وياه، الذي ظهر لأول مرة منذ طرده أمام بنما في يونيو (حزيران)، هدفه الرابع.
وكان منتخب جامايكا بقيادة ستيف مكلارين تنافسيا، حيث سجل هدفين عن طريق ديماراي غراي جناح إيفرتون وليستر سيتي السابق، لكنه تألق بفضل اللمسة الأخيرة الرائعة، حيث سجل منتخب الولايات المتحدة أربعة أهداف من متوسط أهداف متوقعة بلغ 2.07 فقط. وهذه تصويبات ذكية.
لن يتذكر العديد من الخطب التي ألقيت في نهاية العام فوز المنتخب الأميركي 1-0 في مباراة الذهاب يوم الخميس، لكن بوكيتينو غير الأمور في سانت لويس. حيث تحول ظهير فولهام أنتوني روبنسون إلى خط الوسط، ليشكل ثلاثيا مع تانر تيسمان، الذي حل محل تايلر آدامز، وويستون ماكيني.
وقد ساهم تمركز روبنسون في توفير مساحة على الجانب الأيسر لبوليسيتش ووياه ـ بينما كان تيسمان، الذي خاض مباراته الثانية تحت قيادة.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الشرق الأوسط - رياضة