تشترك جماعات المتاجرة بالدين السنية والشيعية رغم كل تناقضاتها بكراهية السعودية والفجور في الخصومة واختلاق الأكاذيب والافتقار للشرف، هي لم تكن يوماً تعمل بنوايا صادقة في طلب النصرة من الله لذلك لم تجد سوى الخسارة والخذلان !
ينضم لمشتركات هذه الجماعات أحزاب الشعارات القومية العربية الزائفة التي تاجرت بالقضايا العربية حتى جعلتها بضاعة كاسدة لا تجني سوى الخسران، بالإضافة مؤخراً لحزب الكهوف الحوثي الذي لا طعم ولا لون له !
وإذا كانت جماعات اليسار العربي والقومية العربية عقيدتها الكذب والتدليس فما بال جماعات ترفع الشعارات الإسلامية وتتلبس ثوب الإصلاح والورع الديني تمارس نفس الكذب والتدليس سوى أن تكون أقرب إلى نهج الخوارج والمنافقين !
ومجرد أن تكون.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة عكاظ