يا صبر عدنان على أولئك التافهين الذين يدخلون على حسابه في منصة إكس؛ ويكتبون له كل ما لم يكن في تعليقات خارجة عن الأدب والذوق، حتى أن بعضهم يختار منها أقبح المفردات، وبالرغم من كل هذا تجد عدنان هادئاً جداً، (لا) يثور و(لا) يغضب، وأغبطه جداً على هدوئه غير العادي، والذي يضعه دائماً في محل التقدير، كما يضع كل أحلامه ورغباته حيز التنفيذ، ولأني أعرف الأخ والزميل والصديق الأستاذ عدنان جستنية، هذا الكاتب الأنيق والناقد الرياضي الجميل الذي يكتب بحيادية تامة رغم أنف الميول، الذي يحاول أن يتركه بعيداً عنه، نعم هكذا أنا أراه بعين الزميل المحب لقلمه، وقلبه الطيب الذي منحه حصانة ضد أولئك الخارجين عن المألوف، والذين تجرفهم الكلمات إلى حماقات وتعاسة الأذى.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة المدينة