دعا الرئيس البرازيلي لولا دا سيلفا خلال استضافة بلاده لقمة العشرين الأسبوع الجاري، إلى فرض ضريبة تمثل 2% من ثروات المليارديرات في العالم، تستقطع سنويا لمواجهة الجوع والصراعات، والوقاية من الأوبئة وحماية المناخ.
من المرجح أن يبلغ حجم هذه الضريبة نحو 192 مليار دولار من ثروات أغنى 500 ملياردير في العالم البالغة 9.6 تريليون دولار، وفق بيانات مؤشر بلومبرغ للمليارديرات.
ستكون الولايات المتحدة الأكثر تضررا في ظل سيطرتها على قائمة المليارديرات، فيما لديها 9 من بين أغنى 10 أشخاص في العالم.
كان المقترح البرازيلي أعلنه وزير مالية البلاد فرناندو حداد في يوليو خلال الاجتماعات السابقة على القمة، وكرره الرئيس خلالها، فيما عارضت دول عدة المقترح على رأسها الولايات المتحدة.
المليارديرات العشرة الكبار سيدفعون 37.2 مليار دولار، فيما سيكون أكثر المتضررين ،في حال فرض الضريبة، الملياردير الأمريكي إيلون ماسك الرئيس التنفيذي لشركة السيارات الكهربائية "تسلا"، في ظل تصدره لأثرياء العالم بـ326.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الاقتصادية