أكد تقرير حديث أن المملكة العربية السعودية تقود مشروعات البنية التحتية في دول مجلس التعاون الخليجي لتعزيز أهداف رؤية 2030.
وكشقت مجموعة بوسطن كونسلتينج جروب عن تقريرها حول الشراكة مع القطاع الخاص في المؤتمر السعودي الدولي للخطوط الحديدية 2024.
وأشار التقرير إلى أن الشراكة مع القطاع الخاص تعزز فرص العمل وتطوير الموارد البشرية وتدفع الابتكار في المملكة العربية السعودية، علاوة على أهمية الشراكة مع القطاع الخاص في دول مجلس التعاون الخليجي.
ويحمل التقرير الجديد عنوان سد الفجوة: الاستفادة من قوة الشراكة مع القطاع الخاص لتحفيز انشاء البنية التحتية المستقبلية .
وأوضح التقرير أن الفجوة المتوقعة في البنية التحتية العالمية ستصل إلى 15 تريليون دولار بحلول عام 2040.
وأكد التقرير أن المملكة العربية السعودية تتصدر دول مجلس التعاون الخليجي في مجال.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من أريبيان بزنس