تركت الفنانة المكسيكية فريدا كاهلو إرثاً فنياً من مئتَي لوحة تقريباً، معظمُها كان بورتريهات ذاتية تروي قصة حياتها، واعتُبرت بعد وفاتها أيقونة فنية ونسوية عالمية، لكن هل نجح فيلم "فريدا" في إبراز قيمتها الفنية وتناقضاتها الشخصية ومعاناتها الكبيرة
هذا المحتوى مقدم من موقع 24 الإخباري