أظهرت دراسة حديثة من جامعة ويسكونسن أن العلاج الهرموني قصير الأمد بعد انقطاع الطمث لا يؤدي إلى تأثيرات معرفية سلبية طويلة المدى لدى النساء في سن اليأس المبكر.
على الرغم من أن العلاج الهرموني يساهم في تخفيف الأعراض المزعجة لانقطاع الطمث، إلا أن العديد من النساء والأطباء ما زالوا مترددين في استخدامه بسبب المخاوف المتعلقة بالسلامة. ففي وقت سابق، ربطت بعض الدراسات بين أحد أشكال العلاج الهرموني وبين تدهور الإدراك الخفيف والخرف لدى النساء فوق سن 65 عامًا، مما دفع إلى إجراء المزيد من الأبحاث حول تأثير العمر وتوقيت العلاج على القدرات المعرفية.
وفي المقابل، أشارت بعض الدراسات الأخرى إلى أن استخدام.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من الإمارات نيوز