وعبر المحتجون، من أطباء وممرضين وفنيين، عن استيائهم من التدهور المستمر في نظام الصحة العامة، مشيرين إلى نقص الاستثمار والإهمال الاقتصادي الذي يواجهه العاملون في القطاع، حيث تقل رواتبهم عن خط الفقر.
وفي مشهد رمزي مؤثر، اختتم المحتجون مسيرتهم بتنفيذ عملية إنعاش رئوي جماعية، في إشارة إلى أن "الصحة العامة ما زالت على قيد الحياة وتواصل نضالها من أجل البقاء"، حسبما أفاد المنظمون.
وشهدت الأشهر الماضية موجة من الإضرابات في عدة مستشفيات، بما فيها مستشفى "خوان ب. جاراهان" للأطفال، أكبر مؤسسة لطب الأطفال في البلاد، للمطالبة.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من قناة يورونيوز