حركة التحرر الفكري والثقافي والفني التي فتحت أبوابها المغلقة، للاستفاده من كل مايحدث في العالم من حولنا وينعكس بالايجابية علي المواطن ليرفع من فكره في كافة مجالات حياته، بكل تأكيد كانت حركة ايجابية، تماهت مع الرؤية المباركة التي أشعل أنوارها المتألق دوما الأمير محمد بن سلمان حفظه الله.
وعودة إلى موضوع الدراما المسرحية مادمنا نتحدث عن كل ما من شأنه إنارة الفكر والوعي الإنساني ،فمما لا شك فيه أن إحد أدوات التنوير الفن المسرحي فالدراما المسرحية فن جماعي مرتبط ارتباطات وثيقة بحياة الجماهير والأحلام الانسانية.
وأعود هنا إلى نقطة أعتقد أنها الأصل في كثير من أسباب تأخر مسيرتنا الفنية فنحن مازلنا نعتقد في الإلهام الفني وهو حقيقة لاشك فيها ،لكنها ليست الحقيقة كلها. فالى جانبها لابد من المعرفة والوعي فهو الذي يشكل المادة ويصورها ويستكشفها بل وإذا شئت يخلقها خلقا وأعني بالمادة مادة الفن أو العمل الفني نفسه، فدون.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الوطن السعودية