وقعت شركة ميتا بلاتفورمز في أزمة كبيرة بعد إدانتها من قبل محكمة ألمانيا بعد إثبات تسريب البيانات الخاصة بالمستخدمين، وبيعها لشركات الإعلانات وذلك منذ عام 2021، حيث قام آلاف المستخدمين بتقديم دعوى قضائية ضد الشركة وقيامها بالتجسس على مستخدميها.
محاكمة ميتا
وجمعت ميتا بيانات المستخدمين، وسربتها لشركات إعلانات بمبالغ مالية طائلة، مما تسبب في غضبهم، وقعت بسببها تحت طائلة القانون الأوروبي، وتم تغريم ميتا مبلغ 798 مليون يورو، مما تسبب في قيام الشركة بتقديم طعن، تثبت فيه عدم حدوث أي مكروه، أو وقوع المستخدم في ضرر، بعد تسريب بياناته.
ولكن جاء رد المحكمة الألمانية بأنه يكفي فقط خيانة ثقة العملاء، ولا يشترط حدوث ضرر، ولكن يكفي أن يتعرض شخص بتسريب البيانات الخاصة به، وتقاضي أجرها.
ولكن ظلت.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الوطن البحرينية