المتظاهرون في البلدين نددوا بجميع أشكال العنف ضد النساء، بما في ذلك العنف الجنسي والجسدي والنفسي والاقتصادي. ولفتت المظاهرات الأنظار بمشاركة ناشطات عاريات جزئيًا في روما.
وفي فرنسا، خرجت احتجاجات في عشرات المدن الكبرى، منها باريس ومرسيليا وليل، بدعوة من أكثر من 400 منظمة، وسط غضب شعبي أثارته محاكمة بيليكوت بتهمة الاغتصاب الجماعي.
وتشير تقارير الأمم المتحدة إلى أن العنف ضد النساء والفتيات لا يزال واسع الانتشار، وغالبًا ما يبقى طي الكتمان بسبب الإفلات من العقاب والوصمة المجتمعية.
ووفقًا.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من قناة يورونيوز