تعرض مانشستر سيتي للخسارة الخامسة له على التوالي في الموسم الجاري، بعد أن دك توتنهام شباكه بأربعة أهداف نظيفة في مواجهة الجولة الـ 12 من الدوري الإنجليزي.
وكانت آخر مرة يخسر فيها سيتي مباراة رسمية على أرضه بفارق أربعة أهداف أو أكثر حين تغلب عليه آرسنال 5-1 في 2003 على ملعب ماين رود.
جاءت تلك الخسارة بعد ساعات من تجديد بيب غوارديولا لعقده في صفوف مانشستر سيتي، لتكون الثانية من توتنهام في ظرف أسابيع قليلة.
ما أسباب تلك الهزيمة؟ وكيف لم يكن رودري هو السبب الوحيد في تلك الهزائم المحبطة؟! ذلك ما نستعرضه فيما يلي:
رودري ليس السبب الوحيد
حصد رودري الكرة الذهبية قبل أسابيع ولم يكن هذا من فراغ، فالنجم الإسباني يمتلك تأثيرًا كبيرًا على أداء فريقه مانشستر سيتي.
نجح مانشستر سيتي في تيسير أموره دون رودري لعدة جولات، لكن مؤخرًا انهار الفريق بشكل واضح، وأصبح وسط ملعبه مستباحًا في غياب الإسباني، دون إيجاد حلول حقيقية من بيب غوارديولا.
بالطبع غياب رودري هو من أسباب سقوط مانشستر سيتي، لكن هناك أسباب أخرى، فالإسباني مهما كان مؤثرًا فهو لاعب واحد في نهاية المطاف.
تراجع هالاند
على قدر ما كان هالاند لاعبًا حاسمًا في الكثير من الأوقات بالنسبة لمانشستر سيتي منذ يومه الأول في صفوف الفريق، إلا أن اللاعب النرويجي يمر مؤخرًا بفترة ليست الأفضل على مستوى النادي تحديدًا.
يهدر هالاند الكثير من.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من إرم سبورت