في ظل استمرار الحرب الروسية-الأوكرانية، شهدت منطقة كورسك تطورات ميدانية جديدة حيث استعادت القوات الروسية السيطرة على 60 بالمئة من الأراضي التي كانت تحت سيطرة أوكرانيا.
يأتي هذا في وقت تواصل فيه كييف مطالبة الغرب بدعمها بمنظومات دفاع متطورة لمواجهة التصعيد الروسي. تناولت نشرة أخبار "سكاي نيوز عربية" هذه المستجدات مع الخبير العسكري عامر العروقي لتحليل الأوضاع الميدانية والسياسية.
كورسك تحت المجهر: هجمات روسية مكثفة
أفادت التقارير بأن روسيا عززت وجودها العسكري في جبهة كورسك بـ59 ألف جندي، بالإضافة إلى استعدادها لدمج 11 ألف جندي كوري شمالي في العمليات القتالية.
الهجمات الروسية المضادة أفضت إلى استعادة مساحات واسعة، في حين أكد وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن أن الجنود الكوريين الشماليين سيدخلون الحرب قريبًا لدعم روسيا.
السلاح الروسي الجديد: رسائل تتجاوز أوكرانيا
ضمن استعراض قوتها، أطلقت روسيا صاروخ "أوريشنيك" الفرد صوتي لأول مرة في هجوم استهدف العمق الأوكراني.
الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وصف السلاح الجديد بأنه "قادر على استهداف كل أوروبا"، في رسالة واضحة إلى الغرب.
في المقابل، قللت الأطراف الغربية من أهمية هذه التهديدات، مشيرة إلى قدرة أنظمتها الدفاعية على التصدي للصواريخ الروسية.
أوكرانيا ترد: صواريخ بعيدة المدى وضحايا كوريون
من الجانب الأوكراني، تصاعدت الهجمات باستخدام صواريخ بعيدة.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من سكاي نيوز عربية