The Abandoned Village - Sand Invasion
% Buffered
00:00 / 00:00
أصبحت السعودية وجهة جاذبة للاستثمارات العالمية، وباتت شريكًا موثوقًا به في مجال الاستثمار والنمو الاقتصادي المستدام، بفضل العديد من البرامج والإصلاحات التي تم استحداثها في إطار رؤية 2030.
وتمتلك السعودية العديد من ممكنات النجاح والنمو الاقتصادي الذي جعلها وجهة لرجال الأعمال الباحثين عن بيئة اقتصادية واعدة بالفرص والإمكانات التي تضمن لهم استقرار أنشطتهم الاقتصادية.
تجاوز المستهدفات
وقد ارتفعت تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر إلى السعودية لتسجل 96 مليار ريال بنهاية العام الماضي لتتجاوز المستهدفات الزمنية بنسبة 16% حيث كان من المخطط أن يتم استقطاب تدفقات أجنبية تصل إلى 83 مليار ريال وهو ما يعكس ثقة المستثمرين الأجانب الكبيرة في الاقتصاد السعودي ونجاح برامج وخطط الإصلاح الاقتصادي في تحقيق مستهدفاتها وتجاوزها في الكثير من القطاعات.
تسهيل الإجراءات
كما سمحت الإصلاحات الاقتصادية في ظل رؤية 2030 بتسهيل إجراءات ممارسة الأنشطة الاقتصادية، وبحسب وزير الاستثمار المهندس خالد الفالح، تم منح 28900 رخصة استثمار أجنبي، في العديد من القطاعات الاقتصادية.
كذلك تم التوسع في السماح للأجانب بالتملك بنسبة 100 % في قطاعات محددة، بهدف منح المستثمرين المزيد من الاستقرار وتحفيزهم على ضخ المزيد من الأموال في القطاعات التي يسمح لهم بالتملك فيها.
تسهيل التأشيرات والإقامة
وتوسعت المملكة أيضا في منح التأشيرات بمختلف أنواعها وتسهيل الحصول على الإقامة سواء الإقامة المميزة أو إقامة رجال الأعمال حيث منحت الجهات المعنية 1,238 مستثمرًا دوليًا الإقامة المميزة لمنتج إقامة مستثمر، بهدف استقطاب نخبة من المستثمرين الأجانب في القطاعات الاقتصادية المختلفة ومنحهم مزايا خاصة بموجب حصولهم على الإقامة المميزة لفترات زمنية طويلة.
نمو السجلات التجارية
وسهلت المملكة حصول الأجانب على.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الوئام