كتب - محمد شعبان:
شاب سقط في براثن سلالة إبليس اللعين، زين له سوء عمله، قاده لهتك عرض زميلاته في العمل بطريقة صادمة، خبأ هاتفه المحمول بغرفة تبديل الملابس ليصورهن خلسة.
واقعة مؤسفة دارت أحداثها داخل محل حلويات بمدينة الشيخ زايد، شاب في منتصف العشرينات دس هاتفه بمخزن يستخدمه العامل كغرفة تغيير ملابس، يستغل حضوره مبكرًا ويضع الهاتف في مكان صعب ملاحظته مع ضبطه على وضع تصوير الفيديو.
مع نهاية يوم العمل، يراجع العامل ما التقطته كاميرا هاتفه، وبمرور الأيام أصبحت مكتبة الوسائط تحوي عشرات مقاطع الفيديو لزميلاته أثناء تبديلهن ملابسهن.
استمر العامل على هذا النحو حتى كُشف أمره بالصدفة. زميلته اختل.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من مصراوي