تقول الطبيبة باباستييف: "لم تعد هناك حدود في عالم الطب، والمستوى الطبي في شمال مقدونيا يصل العالمية. هذه المريضة هي الأولى التي تحمل باستخدام بويضتها المجمدة، والتي خضعت للتلقيح الاصطناعي في بلدنا، حيث تمت متابعة الحمل بالكامل هنا، وأجريت الولادة في عيادتنا".
الطفل، الذي أطلق عليه اسم بيتار، خرج اليوم من المستشفى برفقة والدته إلى منزلهما.
وأضافت المديرة أن الوالدين لم يستسلما أمام الإخفاقات أو الضغوط المجتمعية والتحديات.
وقد خضعت الأم لعشر محاولات فاشلة للتلقيح الاصطناعي وعانت من عشر.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من قناة يورونيوز