Dubai Dunes in one Minute
% Buffered
00:00 / 00:00
بدأت ملامح إدارة الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترمب، تتضح مع إعلاناته المتلاحقة عن تعيينات في مناصب مختلفة، أرسلت إشارات حول السياسات التي سيتبناها خلال ولايته الجديدة، خاصة تجاه منطقة الشرق الأوسط والقضية الفلسطينية.
ترمب العائد بعد 4 أعوام من السجال السياسي مع الإدارة السابقة للرئيس المنتهية ولايته جو بايدن، يركز في المقام الأول لاختياراته على شخصيات تُدين له بالولاء وتخدم مصالحه وسياساته بشكل تام ومُطلق.
تحديات خارجية
على المستوى الخارجي، يواجه ترمب تحديات؛ أولها يتعلق برغبته في إنهاء حرب الشرق الأوسط والحرب الروسية الأوكرانية.
وفي السياق، يقول السفير مسعود معلوف، الخبير في الشأن الأمريكي، إن التعيينات الجديدة التي يسعى ترمب إلى تحقيقها لإدارته الجديدة، وتبدأ في 20 يناير 2025، هي شخصيات تُدين بالولاء التام له، وذلك بعد تجربته السابقة في الولاية الأولى، حين استقال بعض المسؤولين والمعاونين وأقرب المقربين، مثل وزير الدفاع ومستشار الأمن القومي، من مناصبهم.
رسم ملامح المرحلة
يضيف مسعود معلوف، في حديث خاص لـ الوئام ، أن الشخصيات الجديدة في إدارة ترمب ستبدأ عملها الفعلي في الـ20.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الوئام