ثمة أمور تعزز مفاهيم النوم الصحي وجودته غير ما يظنه البعض أن (النوم) مرتبط فقط بالراحة.. أحد هذه المفاهيم (النوم المبكر) بمعطياته المختلفة، مثل: تهيئة الغرفة بدرجة الحرارة المطلوبة، الظلام المريح، وعدم وجود ضوضاء يعيق الدخول في النوم.
إذن؛ النوم المبكر بتلك المعطيات يحقق عدة نتائج صحية إيجابية، مثل: صحة القلب، تعزيز الوقاية من الأمراض المزمنة، الحفاظ على الوزن، زيادة التركيز، تعزيز عمل الجهاز المناعي، التخلص من التوتر والضغط النفسي، جودة النوم، وزيادة الإنتاجية، إضافة ألى نمط حياة صحي، وتنظيم الساعة البيولوجية.
تكمن أهمية النوم المبكر في هرمون (الميلاتونين) الذي تنتجه الغدة الصنوبرية في الدماغ، إذ يلعب دوراً مهماً في تنظيم دورة النوم، وفرز (الميلاتونين) ليلاً يساعد الدماغ على معرفة أن وقت النوم قد حان، ويتوقف إفراز الهرمون وقت الفجر ليساعد الجسم على الاستيقاظ.
هناك دراسة حديثة.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة عكاظ