في عالمٍ امتزج فيه الحاضر بعبق الماضي، تُعد قصة مجوهرات الزين نموذجًا حيًّا للإبداع والابتكار البحريني في عالم المجوهرات الذي يستمد جذوره من التراث العريق، ليواصل تطوره عبر الأجيال ويواكب حداثة العصر الراهن. فمنذ انطلاقتها في الثلاثينيات على يد مؤسسها حسن الزين، استطاعت علامة الزين أن تُرسّخ ملامح التميز والحرفية متجاوزة حدود الزمن لتصبح اليوم أيقونة للأصالة والابتكار في عالم المجوهرات. وعن مشاركتها في معرض الجواهر العربية، فإن مجوهرات الزين تُسلّط الضوء على إرثها العريق، وأحدث إبداعاتها وابتكاراتها، لتقدم تجربة تسوق تجمع بين الأصالة والحداثة، تُثري علاقة العلامة التجارية الرائدة بزبائنها من مختلف الفئات والأذواق.
رؤية جديدة لجذب جيل جديد
أكد محمد بن نبيل الزين أن قطع المجوهرات التي تُطلقها الزين جميعها قطع مستوحاة من الطرازات الكلاسيكية مع لمسات عصرية مما يجعلها ذلك تتلاءم وتطلعات الجيل الجديد من الزبائن، لا سيما وأن تصاميم الزين تجمع بين الأساليب التقليدية والحديثة، بمعنى أنه يتم استخدام تقنيات حرفية تقليدية ودمجها بأساليب حديثة التصنيع، الأمر الذي يضمن جودة عالية وجمالية فريدة.
تراث محلي بأبعاد عاطفية في كل قطعة
هذا، وأضاف محمد: أن شركة مجوهرات الزين تحرص كل الحرص على دمج العناصر الثقافية والتاريخية من التراث المحلي في تصميم المجوهرات، مما يُضيف قيمة.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة البلاد البحرينية