حافظت أسعار النفط على مستوياتها، وعززت فروق الأسعار، مع توقع تأجيل
واجهت أسعار الخام صعوبة في إيجاد اتجاه في الجلسة الأخيرة قبل عطلة عيد الشكر في الولايات المتحدة، حيث طغى وقف إطلاق النار بين إسرائيل و"حزب الله" في لبنان، وانخفاض العقود الآجلة للمنتجات المكررة، على توقعات بأن "أوبك+" ستختار تمديد قيود الإنتاج يوم الأحد.
لم يتغير خام "غرب تكساس" الوسيط كثيراً، واستقر عند أقل من 69 دولاراً للبرميل. كما استقر خام "برنت" ليغلق عند أقل من 73 دولاراً.
قال جون كيلدوف، المؤسس المشارك لشركة "أغين كابيتال إل إل سي" (Again Capital LLC): "لقد وصلنا إلى حالة جمود اليوم نظراً لخفة المدخلات المختلفة التي تؤثر على الأسعار صعوداً وهبوطاً"، مضيفاً: "إنه أمر صعب عندما لا تتمكن من التداول بوضوح في آخر الجلسات قبل العطلة، حيث تكون الأحجام منخفضة".
وفي الولايات المتحدة، أثر هبوط العقود الآجلة للبنزين والديزل أيضاً على سوق النفط. بلغت مخزونات وقود السيارات أعلى مستوياتها في أكثر من شهرين في منطقة الخليج الأميركي الأسبوع الماضي، وفقاً لبيانات حكومية جديدة، في حين انخفض الطلب على الديزل إلى أدنى مستوى موسمي في 15 عاماً. لامست أسعار كلا الوقودين أدنى مستوياتها في أكثر من أسبوع.
وقف إطلاق النار
بدأ وقف إطلاق النار لمدة 60 يوماً بين إسرائيل و"حزب الله" يوم.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من اقتصاد الشرق مع Bloomberg